(الحب دين لابد من وفاءه .! .؟ أيّ جنون هو.؟ وأي فلسفة هو ؟ وأي مصير هو ؟!! ..
نبحر في عالم الحب، نرسم خطوط فتداهمنا جنون الكتابة
فتاة بمقتبل العمر تحب بجنون ويغلب على جنونها شكوك وأوهام.... والآخر هو ذالك الشاب الساكن المبعثر وجدانه بين فتاة حالمة وأخرى جريئة .. ليست جريئة خلقًا وإنمـا جرأة السذاجة ...
جرأة البراءة جرأة تنفيذ الأوامر لمن حولها ..
أمتلئ قلب المسكين بالشكوكـ والقلق لتلك الحالمة ,,, وانعدم الصفاء بعينيه فلا يعد يرى ما كان يحلم به .. الـ أنا أجزم إن هناك الكثير بمن هم على حالي ..!
انستطيع الرفض لما نرغم عليه ونتمرد.! أمام ذلكـ الآخر الحقيقي ولا نجعله يتسلّق ويبني علينا برج وهم.. يأتي وقت " فينهار" وإن لم تنهار تلكـ العلاقة اجتماعيًا فهي حتمًا ستنهار بداخلنا فلا نعد نملك مودة ولا رحمة .
نعم إنها الحقيقـة يا والدي أدامكم الله ومنَّا عليكما بالصحة والعافية . أتركوا مظاهركم جانبًا " لا يبني بديرتك غير حصاها " " ولو كان فيه خير ما رماه الطير " .. وهلم جر من تلك الأمثلة التي ليس الزواج موقعها
أين أنتم من رسولنا الكريم جعلني الله فداه يقول أو كما قال عليه السلام " لم أرى للمتحابين مثل النكاح "
" تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس " " تنكح المرأة لأربع فأظفر بذات الدين تربت يداك "
أتفتكرون بأن المتحابين ليسوا على خلق ولا دين
اقرو قصـة زينب رضي الله عنها بنت المصطفى صلى الله عليه وسلم مع زوجها العاص بن الربيع
في مبتدأ هذا الكلام أعترف بحـبي لفتاة مال قلبي لها وأريد منها الزواج ,, وهي موافقة إنه الميل الطاهر .. أنه شبح الجنون ..
قبل أن ألج بحر الكلام، وأهدم سلفاً برج الإقصاء، ورغبة الابتعاد، وبذور الفتنة..
هل سأنتصر أم سنخسر فالنصر لي والخسارة لي ولها
هل هي فضفضة .؟ خاطرة .؟ آهات .؟ اعتراف.؟ كلام على ورق.؟
ربما كلها في آن تحت عنوان إشكالي.
إنه حديث قلب ينبض بالحب، وخوف من فقد هذا الحب.. بيني وبين براءة مليئة بإخلاص ليس له حدود. ورغبة مشروعة في مطلق التملّك، وبين متاهات رعب في تسرّب هذا الرجاء..
سأسافر إلى أقصى حدود الشفق على أجنحة عاشقة حتى النخاع.؟
دعوة صادقة ملأه الحماس والتضحية لكم أيها الشباب ومن تراه يملك ثورة الحب بين المتحابين غيرننا .؟ ومن يملك القدرة على الإقناع بلا حدود وتوطين الهدأة في قلبٍ قلق.؟
وقفت ذاتي بعد رجفات لتقول بهمس راجف ( لا يذوبَ الحب ، فيتدفّق خارج أوردة القلب)
اصرخ ثانية إياكم أن تصدّقوا تلك المقولات الزائفة التي يطلقها أباءنا
واصرخ ثالثة واقول أنا مجنون بحبها ولن ارغب بغيرها
فهنيئًا لي بها أن رضيتم وهنيئا لكم أن رفضتم بابن خالي المشاعر
استغفركـ ربي اغفر لى عدم حبهم لرفضهم
فهل ينتصر جنوني على قفص يسمونه ذهبي وهو بعيني كبيت عنكبوت سيتهشم .؟
لاطرح سؤال أقول فيه هل من وجد الحب وفقده استمر بلا خيانه ؟
لن يجيب الا من دخل قلبه الحب
سامحوني تعبت أريد أن أكتب رسالة لمجنونتي "أنا هواك وجنونك" .. ولن ارفع راية استسلام في وجه حبنا محال أن يُكبّل صوتي حقيقة قلبي .. محال أن يلفظ القلب من سكنه..
أما ان خسرت فاعلمي أني لم أفر من معركتي ولم يكتب لي الحظ ،، وأنني جاهدت من شأنك حتى أيقنت بأنك حفنة هواء في راحة يد.. وهل أصعب من الإمساك بهواء.
وسأسقط كورقة خريف صفراء..
لا تتوجعين ولا تنصدمين محبوبتي.؟
أكملي طريقكـ واجعليني ذاك المستقبل المشرق الحالم والتقطي عبراتك كلما ذكرتيني وتنفسي بعمق
الحب مثل النور بعتمة الليل ... يراه قلب الحب وإن تاهت العين
طيرتي بالحب ما تسبق الخيل ..... طيرتي صارت بليا جناحين
لو باقطع الأميال ميل ورى ميل ..... باعد لكن ناتج العد مترين
نبحر في عالم الحب، نرسم خطوط فتداهمنا جنون الكتابة
فتاة بمقتبل العمر تحب بجنون ويغلب على جنونها شكوك وأوهام.... والآخر هو ذالك الشاب الساكن المبعثر وجدانه بين فتاة حالمة وأخرى جريئة .. ليست جريئة خلقًا وإنمـا جرأة السذاجة ...
جرأة البراءة جرأة تنفيذ الأوامر لمن حولها ..
أمتلئ قلب المسكين بالشكوكـ والقلق لتلك الحالمة ,,, وانعدم الصفاء بعينيه فلا يعد يرى ما كان يحلم به .. الـ أنا أجزم إن هناك الكثير بمن هم على حالي ..!
انستطيع الرفض لما نرغم عليه ونتمرد.! أمام ذلكـ الآخر الحقيقي ولا نجعله يتسلّق ويبني علينا برج وهم.. يأتي وقت " فينهار" وإن لم تنهار تلكـ العلاقة اجتماعيًا فهي حتمًا ستنهار بداخلنا فلا نعد نملك مودة ولا رحمة .
نعم إنها الحقيقـة يا والدي أدامكم الله ومنَّا عليكما بالصحة والعافية . أتركوا مظاهركم جانبًا " لا يبني بديرتك غير حصاها " " ولو كان فيه خير ما رماه الطير " .. وهلم جر من تلك الأمثلة التي ليس الزواج موقعها
أين أنتم من رسولنا الكريم جعلني الله فداه يقول أو كما قال عليه السلام " لم أرى للمتحابين مثل النكاح "
" تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس " " تنكح المرأة لأربع فأظفر بذات الدين تربت يداك "
أتفتكرون بأن المتحابين ليسوا على خلق ولا دين
اقرو قصـة زينب رضي الله عنها بنت المصطفى صلى الله عليه وسلم مع زوجها العاص بن الربيع
في مبتدأ هذا الكلام أعترف بحـبي لفتاة مال قلبي لها وأريد منها الزواج ,, وهي موافقة إنه الميل الطاهر .. أنه شبح الجنون ..
قبل أن ألج بحر الكلام، وأهدم سلفاً برج الإقصاء، ورغبة الابتعاد، وبذور الفتنة..
هل سأنتصر أم سنخسر فالنصر لي والخسارة لي ولها
هل هي فضفضة .؟ خاطرة .؟ آهات .؟ اعتراف.؟ كلام على ورق.؟
ربما كلها في آن تحت عنوان إشكالي.
إنه حديث قلب ينبض بالحب، وخوف من فقد هذا الحب.. بيني وبين براءة مليئة بإخلاص ليس له حدود. ورغبة مشروعة في مطلق التملّك، وبين متاهات رعب في تسرّب هذا الرجاء..
سأسافر إلى أقصى حدود الشفق على أجنحة عاشقة حتى النخاع.؟
دعوة صادقة ملأه الحماس والتضحية لكم أيها الشباب ومن تراه يملك ثورة الحب بين المتحابين غيرننا .؟ ومن يملك القدرة على الإقناع بلا حدود وتوطين الهدأة في قلبٍ قلق.؟
وقفت ذاتي بعد رجفات لتقول بهمس راجف ( لا يذوبَ الحب ، فيتدفّق خارج أوردة القلب)
اصرخ ثانية إياكم أن تصدّقوا تلك المقولات الزائفة التي يطلقها أباءنا
واصرخ ثالثة واقول أنا مجنون بحبها ولن ارغب بغيرها
فهنيئًا لي بها أن رضيتم وهنيئا لكم أن رفضتم بابن خالي المشاعر
استغفركـ ربي اغفر لى عدم حبهم لرفضهم
فهل ينتصر جنوني على قفص يسمونه ذهبي وهو بعيني كبيت عنكبوت سيتهشم .؟
لاطرح سؤال أقول فيه هل من وجد الحب وفقده استمر بلا خيانه ؟
لن يجيب الا من دخل قلبه الحب
سامحوني تعبت أريد أن أكتب رسالة لمجنونتي "أنا هواك وجنونك" .. ولن ارفع راية استسلام في وجه حبنا محال أن يُكبّل صوتي حقيقة قلبي .. محال أن يلفظ القلب من سكنه..
أما ان خسرت فاعلمي أني لم أفر من معركتي ولم يكتب لي الحظ ،، وأنني جاهدت من شأنك حتى أيقنت بأنك حفنة هواء في راحة يد.. وهل أصعب من الإمساك بهواء.
وسأسقط كورقة خريف صفراء..
لا تتوجعين ولا تنصدمين محبوبتي.؟
أكملي طريقكـ واجعليني ذاك المستقبل المشرق الحالم والتقطي عبراتك كلما ذكرتيني وتنفسي بعمق
الحب مثل النور بعتمة الليل ... يراه قلب الحب وإن تاهت العين
طيرتي بالحب ما تسبق الخيل ..... طيرتي صارت بليا جناحين
لو باقطع الأميال ميل ورى ميل ..... باعد لكن ناتج العد مترين